إيدا تاربيل بالانجليزي

• ida tarbell

• "إيدابيل" بالانجليزي    idabel, oklahoma
• "تيدي داربي" بالانجليزي    teddy darby
• "دايل جاربي" بالانجليزي    bdale garbee
• "غيداربيك غيداربيكوف" بالانجليزي    gaydarbek gaydarbekov
• "داربي ستانشفيلد" بالانجليزي    darby stanchfield
• "تارو إيشيدا" بالانجليزي    tarō ishida
• "إيزابيل راميريز كاستانيدا" بالانجليزي    isabel ramírez castañeda
• "إيدا بيلي ألين" بالانجليزي    ida bailey allen
• "إيليزا بينيدا" بالانجليزي    eliza pineda
• "ياإيل بينيدا" بالانجليزي    yael pineda
• "تارا إيدن بيرل" بالانجليزي    tara eden pearl
• "بنستان جليل (سبيدار)" بالانجليزي    banestan-e jalil
• "إيداروبيسين" بالانجليزي    idarubicin
• "إيرين بيدارد" بالانجليزي    irene bedard
• "بيتار إيليك" بالانجليزي    petar ilić
• "دافيد توربيل" بالانجليزي    david turpel
• "داريل إيمبي" بالانجليزي    daryl impey
• "آلايدا جيلبيرتا بيكاري" بالانجليزي    alaide gualberta beccari
• "إيدا هوستيد هاربر" بالانجليزي    ida husted harper
• "قارب طوربيد من فئة إيه" بالانجليزي    a-class torpedo boat
• "داربي (مونتانا)" بالانجليزي    darby, montana
• "باربرا بيل غيدس" بالانجليزي    barbara bel geddes
• "أندريو تاربيل" بالانجليزي    andrew tarbell
• "تانيا كاربيلا" بالانجليزي    tanja karpela
• "إيدا بيورندالن كارلسون" بالانجليزي    ida bjørndalen karlsson
• "إيدا تين" بالانجليزي    ida tin

• Notable departures from objective news work also include the muckraking of Ida Tarbell and Lincoln Steffens, the New Journalism of Tom Wolfe, the underground press of the 1960s, and public journalism.
  تشمل أيضًا المفارقات البارزة من عمل الأخبار الموضوعية صحافة الفضائح لـ إيدا تاربيل ولينكولن ستيفنز، والصحافة ا لجديدة لـ توم وولف وهانتر طومسون، والصحافة السرية في فترة الستينيات، والصحافة العامة.
• While the famous muckraking journalist Ida Tarbell did not consider herself to be a business reporter, her reporting and writing about the Standard Oil Co. in 1902 provided the template for how thousands of business journalists have covered companies ever since.
  وفي حين لم تعتبر صحفية البحث عن الفضائح الشهيرة إيدا تاربيل نفسها محررة تجارية، إلا أن كتابتها وتقاريرها حول شركة ستاندرد أويل عام 1902 قدمت نموذجًا تعلّم منه آلاف الصحفيين كيفية تغطيتهم للشركات منذ ذلك الوقت.